martedì 22 aprile 2014

GAME OVER al Piccolo Cinema اليوم أمسية ألعاب ورسوم متحركة بـ"البيكولو تشينيما"

GAME OVER al Piccolo Cinema

Sta sera (martedì 22 aprile alle ore 21,45)

                                          Federico Ercole

Il Piccolo Cinema presenta una serata speciale dedicata ai videogiochi dal taglio cinematografico, vera e propria frontiera estetica e narrativa.

Durante la serata verranno proiettati frammenti dai film

GAME OVER e JOHN WOO’S STRANGLEHOLD

di Federico Ercole e Alberto Momo, in presenza dei registi. 



Seguiranno videogiocate in diretta, visioni e parole per esplorare le nuove frontiere del videogame. Alcuni dei videogiochi proposti sono Metal Gear Solid Ground Zeroes, Dark Souls 2, Killer is Dead e Deadly Premonition.

venerdì 18 aprile 2014

"بابا عيشور" يتصل بي هاتفيا من المغرب... شكرا "سيدي خويا" Nostalgia

"بابا عيشور" يتصل بي هاتفيا من المغرب... شكرا "سيدي خويا"            


عبد المجيد الفرجي. تورينو. إيطاليا 

"ألو... القاعة رقم 1 راها محجوزة لنادي تمارة للصحافة الرياضية... مرحبا لبغيتو ديرو الاجتماع ديالكم"، هكذا حدثني زوال أول أمس، بمدينة تورينو، صوت جهوري قادم من المغرب، بث في قلبي فرحة عارمة، كان المتصل من بين أعز الرجال الذين اشتغلت إلى جانبهم ... له كبير الأثر في حياتي الجمعوية، الإعلامية، الفنية والخاصة منذ كنت طفلا، ثم بعدما صرت يافعا وشابا... اتصل بي رجل عزيز معروف في الوسط المسرحي والجمعوي المحلي بتمارة بسيدي خويا... ومشهور على الصعيد الوطني بشخصية "بابا عيشو"...
  كان أول لقاء به سنة 1992، بمخدع هاتفي عمومي في شارع مولاي ادريس بتمارة... هناك، بينما كنت أنتظر دوري للاتصال بوالدي في المهجر بليبيا... بادرته بالكلام، كنت أعرفه باسم "المدير"، قدمت له نفسي، فدعاني إلى مكتبه حيث يدير (المركز الثقافي) دار الشباب المسيرة تمارة حاليا، التي كنت أتردد عليها يوميا، ساعدني حينها على تنظيم أول وآخر معرض تشكيلي فردي في حياتي (17 لوحة)، فرحة لاتقدر بثمن، لقد منحني الرجل ثقة في نفسي، حيث عمري لا يتعدى 12 سنة، عندما خصص جزءا من البهو الرئيسي  بدار الشباب  لطفل قادم من مجتمع"الكاريان"،  وللتو بدأ يتأقلم مع السكن الاقتصادي الجديد بحي النهضة... أتذكر جيدا كيف أن الرجل رسم فرحة كبيرة في قلب طفل صغير، سيمضي فصل الصيف كله، يستعد للمعرض، برسم لوحاته البسيطة، بريشة مصنوعة من سمار الحصير، الذي كنا نفترشه بالبيت النصف القصديري "البائد".
أتذكر أن الرجل منحني فيما بعد شرف تلطيخ جدران دار الشباب بخربشات فنية... أتذكر أنه يوما وثق بموهبتي الناشئة في الصحافة، في سن مبكر رفقة زملاء آخرين (عبد الحميد المرجاني، عادل تشيكيطو، عبد الله رحيوي...) حينما أهدانا أواسط التسعينات فضاء للكتابة، وضمنا إلى هيئة تحرير جريدته  الشهرية"رأي الشباب"، التي كان يصدرها من ماله الخاص مدة أكثر من سنتين... ومنذ ذلك الحين تورطنا نحن مجموعة من اليافعين في رحاب  صاحبة الجلالة... هكذا كان لي شرف بداية مساري الصحافي بداية في التخصص "الرياضي" على صفحات جريدته،  موازاة مع تجربة مهمة طبعت مساري التكويني ( الذي مازال متواصلا)، ويتعلق الأمر بجريدة "الساحة الرياضية"، التي كنا نعدها شهريا بوسائل بسيطة جدا، حيث كان لي شرف الإخراج الفني رفقة الصديق عبد الرزاق، هناك بالقاعة رقم "واحد" كان يحصل المخاض الشهري، هناك كان العلوي "مول القبة خضرا" (كناية على على دار الشباب المسيرة) يقتحم خلوتنا أثناء عملية البوكلاج، وينبس بكلام كله إطراء وتشجيع... يغبطنا كما كان يردد دائما على روح فريق العمل، التي كانت تتسم بها الجريدة، التي ولد عددها الأول بمنزل الأخ العزيز والصديق محمد أمزيل (المقيم بفرنسا حاليا)، صاحب الفكرة... كانت تدون المواد الصحفية لـ "الساحة الرياضية"، بخط اليد في 12 صفحة أ 3، مدعمة بصور فتوغرافية مطبوعة من مالنا الخاص، تضم أجناس صحفية مختلفة معلقة على هيئة نافذة حقيقية، مشكلة من أربعة أبواب، ينتظرها رواد دار الشباب  كل شهر بشغف... هناك حيث يجدون حصيلة الأنشطة الرياضة والثقافية بمدينة تمارة والصخيرات، عين عتيق، عين عودة، سيدي يحيى زعير، وما جاورها من البلدات... أذكر أن "سيدي خويا"  منحنا  في صيف 2001، مسؤولية تنشيط الإذاعة الشاطئية بتمارة،  بعد أن وقف على مغامراتنا (عبد ربه والمرجاني) مع المكروفون بإذاعة مهرجان الشباب العربي للصحة الجنسية بمراكش سنة 1999، وقبلها بنادي تمارة للصحافة الرياضية، حينما كنا نعد في إحدى الفترات نشرة إذاعية (كان صاحب فكرتها مرة أخرى محمد أمزيل)، كل أسبوع لتغطية أهم الأنشطة الرياضية والثقافية بمنطقة تمارة الصخيرات... كانت أحلامنا كبيرة عرض المحيط الأطلسي... قال لي "سيدي خويا"، حينما هاتفني أول أمس: " إني أحس بفرح كبير جدا حينما أتابع أخبارك وصديقك المرجاني وآخرين انطلقوا في مجال الصحافة، من دار الشباب ونادي بسيط جادا"... هي حكاية طويلة...سيأتي الوقت المناسب لكتابة بعض تفاصيلها... شكرا "سيدي خويا" على الذكرى... شكر محمد الصوصي العلوي... كل المودة لرواد دار الشباب المسيرة تمارة، وغيرها من دورالشباب بالمغرب... هناك جامعتي الحقيقية.

إشارة لابد منها: كنت قد كتبت خاطرة،  قبل أن يتصل بي الصوصي العلوي بحوالي 14 ساعة مايلي: "أحن إلى القبة الخضرا ... إلى القاعة رقم 11، 9، 7...1 ....  أحن إلى القاعة الكبرى " لقد أبلغت "سيدي خويا" بالخاطرة ...وكيف أن "القبة الخضراء" وضفتها للدلالة على الحنين له... فأطلق ضحكة "طويلة"..وشعرت بأن الرجل فرح كما أفرحني بأرض المهجر، بمكالمته التي لن أنساها ما حييت... 

martedì 15 aprile 2014

"سبعة عشر عاما"... بلغة الواقع DICIASSETTE ANNI" DA VENEZIA A TORINO"


تشاهدون هذا مساء(21.45) اليوم الثلاثاء، 15 أبريل، بفضاء "البيكولو تشينيما" / "الشاشة الصغيرة" بتورينو، شريطا سينمائيا بعنوان "سبعة عشر عاما"،  للمخرج العالمي الصيني "تشانغ يوان" (المزداد 1963).
الفيلم الذي أنتج سنة 1999، كان قد توج في نفس التاريخ بالأسد الفضي، الجائزة الخاصة لأفضل مخرج في مهرجان البندقية السينمائي الدولي الـ 56 .


ويحكي الشريط  قصة "تاو لان"، الفتاة التي ستكتشف الصين في طريق عودتها من السجن إلى منزل والديها رفقة سجان، بعد سبعة عشر سنة قضتها في الزنزانة، بسبب قتلها لشقيقتها بعصا، في لحظة غضب..
الفيلم يمتح تعبيراته الفنية من لغة بصرية وصوتية "تسجيلية"/ وثائقية، توهم المشاهد أحيانا بالواقعية، خاصة عند إبراز الأمكنة ومايؤثتها من أصوات طبيعية، تكاد تسرق من "تاو لان" دور البطولة.
"تشانغ يوان" (خريج  أكاديمية بكين للسينما 1989) استطاع أن يعالج فيلمه "سبعة عشر عاما" كامتداد للتوجه/ الخط الفني لحركة الجيل السادس بالصين، التي تميزت بتوظيف الأصوات الطبيعية الصادرة بالمكان ومحيطه، لقطاتها الطويلة (لقطات مشهدية)، وبخاصية الكاميرات المحمولة باليد، لهذا غالبا ما يعتبر النقاد أعمال "تشانغ يوان" (والحركة التي ينتمي إليها) مشابهة جدا للأفلام الوثائقية.
ع.ف

OGGI MARTEDI’ – 15 APRILE
ORE(21.45)
PER IL TRICICLO “CINA”
DICIASSETTE ANNI
(90′, 1999, regia di Zhang Yuan) 
Tao Lan è finita in carcere perché in un eccesso d’ira ha ucciso la sorellastra con una bastonata. Sono passati diciassette anni e ora la ragazza, uscita dal carcere, torna in licenza premio (è la notte di Capodanno), a casa dai genitori. La accompagna una guardia carceraria che non se la sente di lasciarla sola, visto che nessuno è venuta a prenderla fuori dal cancello del carcere. Il viaggio le fa scoprire che la Cina non è più la stessa e che la casa dove abitava con i suoi è stata demolita. 

domenica 13 aprile 2014

حينما استفزتني الحسناء هذا المساء... برودة سيبيريا"حارة" Torino è calda

              
عبد المجيد الفرجي. تورينو/ إيطاليا

يحدث أن نلتقي أو نصادف شابة وسيمة، جميلة، في فضاء عام (والعكس صحيح)، ونمضي في الطريق دون رد فعل، لكن في بعض الأحيان قد يتطور الأمر... ذلك ما حصل لي هذا المساء (الأحد) مع  طالبة روسية "حسناء"،  التقيتها  وجها لوجه  في ممر ضيق بالمكتبة الجامعية لتورينو

PHOTO: MAGID 2013. PIAZZA CAVOUR.TORINO

تجاهلت النظر إليها، وتظاهرت بعدم اكثراتي لرائحتها الفاتنة... ثم شعرت بأني أستفزها من حيث لا أدري، لكن بعد حين، مضيت في تجاهلها عن قصد، حينما أحسست بحركات جنسية مثيرة صادرة عنها في فضاء محترم، (وهذا الأمر نادرا مايصدر عن طالب/ طالبة محترم/ ة بالفضاء الجامعي)... بعد هنيهة غيرت "الحسناء" مقعدها الذي كانت تجلس به، وأخذت آخر بجانبي، فكانت هذه المرة تستفزني بـ"العلالي"، فما كان مني سوى أن أعمل بنصيحة التعبير الدارج المغربي" نبدل ساعة بساعة أخرى"... وهكذا فعلت عندما طأطأت رأسي ، منهمكا في رقن هذه الأسطر على الحاسوب، متظاهرا ببرودة القطب الشمالي المتجمد... وفي غفلة مني وجدت "الحسناء"، المعروفة بقبعة "الأوشنكة" الروسية، قد غادرت المكتبة... لقد تركتني في سلام. لكن حرارتي المشتعلة، لن يطفأها سوى جليد سيبريا البارد

martedì 8 aprile 2014

Un ragazzo palestinese sfida le forze israeliane طفل فلسطيني يتحدى قوات الأمن "الإسرائيلية"

Un ragazzo palestinese sfida le forze israeliane dopo che gli hanno impedito di pregare nella moschea Al-Aqsa per AL Giummoa (pregiera di VENERDI 21 Marzzo) così egli prega sull'asfalto di fronte a loro
                    مصدر الخبر والصورة   
          Source /  fonte:     www.huffingtonpost.com             

طفل فلسطيني يتحدى قوات الأمن الإسرائيلية، يصلي أمامهم على الأسفلت، بعد أن منعوه من الصلاة في المسجد الأقصى، يوم الجمعة 
في الـ 21 مارس عام 2014، يوم الماراثون السنوي للقدس


Israeli security forces stand guard as a Palestinian boy performs Friday prayers outside Jerusalem's Old City on March 21, 2014 after Israeli police restricted access to the flashpoint Al-Aqsa mosque compound on the day of the annual Jerusalem marathon.

lunedì 7 aprile 2014

Buongiorno da Pòrta Palass (Torino) صباح الخير من عمق تورينو


في بورتا بلاس، بتورينو، شعوب وإثنيات بالعشرات، من كل القارات... كل الألوان تمتزج في "لون" محايد أبيض...حيث الشمس تقبل السكان... فتنبعث الحياة باكرا في زقاق الحي القديم... هنا أشتم رائحة المدينة العتيقة، تلك التي في خاطري:"لكزا" ، الرباط عاصمة المغرب. 


بورتا بلاتسو (بالإيطالية)، بورتا بلاس (باللهجة البييمونتيزية)، أشهر الأحياء بإيطاليا بمدينة تورينو، عاصمة جهة بييمونتي شمالا، هنا أحد أكبر الأسواق 
الشعبية على صعيد أوربا التي تنظم يوميا...

venerdì 4 aprile 2014

"يوم أكلت "سمكة أبريل Quando ho creduto al "pesce d’aprile"

                                                              "يوم أكلت "سمكة أبريل
                                                                 عبدالمجيدالفرجي*  
كنت ليلة الثلاثاء، ضحية فاتح أبريل... ضحية صديقين مخرجين سينمائيين، هما الإيطاليان التوأمان "دي سيريو" (الحائزان على جائزة الإخراج بمهرجان مراكش الدولي للسينما 2011)، وصديقهم المخرج العالمي البريطاني "كين لوتش" صاحب السعفة الذهبة بكان 2006... "القصة ولا علْ بال" على حد قول المصريين...
 هناك بالمنتدى السينمائي، "إلبيكولو تشينما"/ "الشاشة الفضية الصغيرة"، في مساء ربيعي بهي، كان عشاق الفن السابع، يتوافدون من أحياء عديد، وآخرون من بلدات مجاورة على زقاق/ فيا "كافانيولو 7، بتورينو شمالا، حيث الكل جاء للقاء المخرج العالمي "كين لوتش"، ومشاهدة فيلمه "كيس".
  جان لوكا "ديسيريو" التوام الأول، الذي نشط السهرة، أخبر الجمهور في البداية أن "كين لوتش" في طريقه إليهم قادما من الفندق، واقترح على الحضور إن كان مناسبا عرض الفيلم، ثم فتح النقاش مع "كين" بعد التحاقه... فوافق الجمهور على المقترح. قبل العرض، كانت بعض وسائل الإعلام السمعية البصرية والمكتوبة تجري حوارات مع نقاد ومهتمين، حول الأمسية السينمائية، وضيفها "الثقيل"...أمّا "لاراي" القناة الإيطالية الرسمية فكانت تعد تقريرا خاصا لنشرة الأخبار المسائية، قبل الانتهاء من عرض الفيلم.
شاهدنا الفيلم في الهواء الطلق، وصبرنا لقليل من البرد، وكأننا نتقاسم مع الصبي، بطل الفيلم قساوة مناخ بلدته الصغيرة شمال شرق إنجلترا.
الكل يترقب إعلان الأخوين "دي سيريو" عن حضور "كين"، الحاصل على الدب الذهبي هذه السنة ببرلين... انطلق الإثنان في إعلان حضور صديقهما بطريقة مشوقة ومثيرة، فكانت المفاجاة هذا الإعلان: "أيها السادة والسيدات الآن نعلن عن حضور آآآ المخرج...(ترقب)، الشاب...(همهمة)، المغربي...(وشوشة)... إنه الصديق "مجيد" الذي كان محور المقلب، ويحل بيينا، بدل "كين لوتش"".  حينها كنت غارقا في الضحك رفقة الجمهور لفداحة المقلب.
هكذا تمكن المخرجان التوأمان "دي سيريو" ، اللذان يشرفان على  منتدى "البيكولوتشينما" حيث أنشط، من إنجاز مقلب كبير، يوم فاتح أبريل، ذهبت ضحيته كبريات وسائل الإعلام الإيطالية " لاسطامبا، لاريبوبليكا، لاراي..) التي نشرت/أذاعت قصاصة إخبارية (تؤكد مجيئ المخرج "كين" لتورينو) عممها التوأمان، باتفاق مع المخرج العالمي "كين".

الأخير بعث برسالة حقيقية للجمهور...يشكرهم على صبرهم ومشاركتهم في يوم كذبة/ "سمكة أبريل"، بتواطؤ مع التوأمين "دي سيرو"، اللذان فاجآني أثناء تقديمي للجمهور، بإعلان ودعم مشروع فيلم وثائقي في طور الإنجاز، عن قصة ذاتية، خاصة جدا، لعبد ربه رفقة شقيقي هشام الفرجي، الذي حضي بنصيب من المقلب هو الآخر، حينما كان يقوم بتغطية حدث "زيارة كين لوتش" لفائدة وكالة الأنباء الإيطالية الرسمية أنسا ميد.
كان مقلب الصديقين، الإيطاليان التوأمان "دي سيريو"، وإعلانهما عن مشروع الوثائقي ودعمه، هدية مهمة، وفي توقيت أهم... كانت "سمكة أبريل"، المصنوعة من  الشكولاطة، رمز كذبة أبريل  لدى الإيطاليين، هديتي الجميلة، التي تلقيتها من صديقين أجملين وطيبين... كل عام وأنتم جميلون وطيبون.
ملحوظة مهمة : إني لا أدافع عن الكذب من خلال هذه الواقعة المتعلقة بفاتح أبريل، ولا أشجع على سن عادة جديدة في مجتمع معين، وإن أصبح الكذب عملة لدى البعض في باقي أيام السنة... بل إني أدافع عن فلسفة "سمكة أبريل" في حمقها المرح، وعمقها الإنساني، لإدخال الفرحة وخلق المتعة بين الناس...وإن كنت ضد الكذب ولو مَزْحًا، فقد تقبلت المقلب لأنه كان مرحًا، وأدخل على قلبي فرحًا.
*إعلامي مغربي مقيم بإيطاليا
 باحث في الاتصال والسينما بجامعة تورينو  



 
Design by Wordpress Theme | Bloggerized by Free Blogger Templates | JCPenney Coupons